- اهداء نسب نبي الله عيسى عليه السلام - (اضغط للتكبير)
يروى أن عيسى بن مريم عليه السلام ، كان بصحبته رجل من اليهود وكانا قد ابتاعا ثلاثة أرغفة من الخبز، ولما أرادا أن يتناولا طعامهما وجد عيسى أنهما رغيفان فقط ، فسأل اليهودي: أين الرغيف الثالث ، فأجاب : والله ما كانا إلا اثنين فقط.
لم يعلق نبي الله وسارا معاً ، حتى أتيا رجلاً أعمى فوضع عيسى عليه السلام يده على عينيه ودعا الله له فشفاه الله عز وجل ، ورد عليه بصرَه , فقال اليهودي متعجباً : سبحان الله !
وهنا سأل عيسى صاحبه اليهودي مرة أخرى: بحق من شافا هذا الأعمى ورد عليه بصره ، أين الرغيف الثالث، فرد: والله ما كانا إلا اثنين. سارا ولم يعلق سيدنا عيسى على الموضوع حتى أتيا نهرا كبيرا ، فقال اليهودي : كيف سنعبره؟ فقال له النبي: قل باسم الله واتبعني ،
فسارا على الماء ، فقال اليهودي متعجبا: سبحان الله!
وهنا سأل عيسى صاحبه اليهودي مرة ثالثة : بحق من سيرنا على الماء أين الرغيف الثالث؟ فأجاب : والله ما كانا إلا اثنين.
لم يعلق سيدنا عيسى وعندما وصلا الضفة الأخرى ، جمع عليه السلام ثلاثة أكوام من التراب ثم دعا الله أن يحولها ذهباً ، فتحولت الى ذهب، فقال اليهودي متعجبا: سبحان الله لمن هذه الأكوام من الذهب؟؟!
فقال عليه السلام : الأول لك، والثاني لي ، وسكت قليلا ، فقال اليهودي: والثالث؟؟؟؟؟؟ فقال عليه السلام: الثالث لمن أكل الرغيف الثالث! ، فرد بسرعة : أنا الذي أكلته!!!! فقال سيدنا عيسى : هي كلها لك ، ومضى تاركاً اليهودي غارقاً في لذة حب المال والدنيا.
لم يعلق نبي الله وسارا معاً ، حتى أتيا رجلاً أعمى فوضع عيسى عليه السلام يده على عينيه ودعا الله له فشفاه الله عز وجل ، ورد عليه بصرَه , فقال اليهودي متعجباً : سبحان الله !
وهنا سأل عيسى صاحبه اليهودي مرة أخرى: بحق من شافا هذا الأعمى ورد عليه بصره ، أين الرغيف الثالث، فرد: والله ما كانا إلا اثنين. سارا ولم يعلق سيدنا عيسى على الموضوع حتى أتيا نهرا كبيرا ، فقال اليهودي : كيف سنعبره؟ فقال له النبي: قل باسم الله واتبعني ،
فسارا على الماء ، فقال اليهودي متعجبا: سبحان الله!
وهنا سأل عيسى صاحبه اليهودي مرة ثالثة : بحق من سيرنا على الماء أين الرغيف الثالث؟ فأجاب : والله ما كانا إلا اثنين.
لم يعلق سيدنا عيسى وعندما وصلا الضفة الأخرى ، جمع عليه السلام ثلاثة أكوام من التراب ثم دعا الله أن يحولها ذهباً ، فتحولت الى ذهب، فقال اليهودي متعجبا: سبحان الله لمن هذه الأكوام من الذهب؟؟!
فقال عليه السلام : الأول لك، والثاني لي ، وسكت قليلا ، فقال اليهودي: والثالث؟؟؟؟؟؟ فقال عليه السلام: الثالث لمن أكل الرغيف الثالث! ، فرد بسرعة : أنا الذي أكلته!!!! فقال سيدنا عيسى : هي كلها لك ، ومضى تاركاً اليهودي غارقاً في لذة حب المال والدنيا.
بعد أن جلس اليهودي منهمكا بالذهب لم يلبث إلا قليلا حتى جاءه ثلاثةُ فرسان من قطاع الطرق ، فلما رأوا الذهب ترجلوا ، وقاموا بقتله شر قتلة !!!!
مات ولم يستمتع به إلا قليلا! بل دقائق معدودة!!! سبحانك با رب!! ما أحكمك وما أعدلك!!
مات ولم يستمتع به إلا قليلا! بل دقائق معدودة!!! سبحانك با رب!! ما أحكمك وما أعدلك!!
بعد أن حصل كل واحد من الفرسان الثلاثة على كومة من الذهب ، بدأ الشيطان يلعب برؤوسهم جميعا ، فدنا أحدهم من أحد صاحبيه قائلا له: لم لا نأخذ أنا وأنت الأكوام الثلاثة ونزيد نصف كومة إضافية ، بدلا من توزيعها على ثلاثة، فقال له صاحبه: فكرة رائعة!!!
فنادوا الثالث وقالوا له : أننا جياع اذهب للسوق واشتري لنا طعاما نتقوت به في رحلة العودة قبل أن ننطلق.
فوافق هذا الثالث ومضى لشراء الطعام؟
وفي الطريق حدثته نفسه الأمارة بالسوء فقالت له : لم لا تتخلص منهما وتظفر بالمال كله وحدك؟؟؟؟؟؟ إنها حقا فكرة ممتازة!!!
فقام صاحبُنا بوضع السم في الطعام ليحصل على المال كله !!! وهو لا يعلم كيد صاحبيه له!!! ،
وعندما رجع استقبلاه بطعنات في جسده حتى مات ، ثم أكلا الطعام المسموم فما لبثا أن لحقا بصاحبيهما وماتا وماتوا جميعاً.
وعندما رجع نبي الله عيسى عليه السلام وجد أربعة جثث ملقاة على الأرض ووجد الذهب وحده ، فقال: هكذا تفعل الدنيا بأهلها فاعبروها ولا تعمروها .
فنادوا الثالث وقالوا له : أننا جياع اذهب للسوق واشتري لنا طعاما نتقوت به في رحلة العودة قبل أن ننطلق.
فوافق هذا الثالث ومضى لشراء الطعام؟
وفي الطريق حدثته نفسه الأمارة بالسوء فقالت له : لم لا تتخلص منهما وتظفر بالمال كله وحدك؟؟؟؟؟؟ إنها حقا فكرة ممتازة!!!
فقام صاحبُنا بوضع السم في الطعام ليحصل على المال كله !!! وهو لا يعلم كيد صاحبيه له!!! ،
وعندما رجع استقبلاه بطعنات في جسده حتى مات ، ثم أكلا الطعام المسموم فما لبثا أن لحقا بصاحبيهما وماتا وماتوا جميعاً.
وعندما رجع نبي الله عيسى عليه السلام وجد أربعة جثث ملقاة على الأرض ووجد الذهب وحده ، فقال: هكذا تفعل الدنيا بأهلها فاعبروها ولا تعمروها .
عفوا لكن بداية التدوينة (
يروى أن عيسى بن مريم عليه السلام ) تستجوب السؤال عن هوية الراوي !! وللأسف من الواضح أنه يجهل أو نسي أبسط البديهيات المتعلقة بالمسيح أنه كان هو الآخر يهودياً بحسب كافة المراجع التاريخية !!
وأرغب التعليق على تحويل التراب إلى ذهب - بغض النظر عن هوية الراوي - من المتعارف عليه بالفكر الديني عبر التاريخ الطويل للبشرية وباختلاف الثقافات والديانات ، الجزء المتفق عليه هو أن المعجزات تنجز هدفاً إنسانياً سامياً قبل كل شيء ، وأنها لا تهدف إلى تبيان صدق النبوة أو الألوهية بل تعمل على تقديم دروس فلسفية في قدرة الإيمان على خلق المعجزات !
معجزة تحويل التراب إلى طين وبالرغم من عدم وجود إي سند تاريخي يؤيدها ويمنحها المصداقية التايخية لتصديقها ، بحد ذاتها كمعجزة أراها ضعيفة هشة أقرب ما يمكن للحركات الدونكيشوتية منها للحكمة الإلهية .
وسؤال أخير
متى كان الله قاتلاً شرسا يعاقب السارق بالقتل دون منحه القدرة على مغفرة خطاياه والتكفير عن ذنوبه ؟
إله متعطش للدماء غوغائي السلوك والتصرفات عديم الرحمة والحكمة ذاك الذي تنادي بعدله وحكمته !
اخي غابرييل .. بعد التحية
اولا سرني مرورك الدائم ع مدونتي وهو من دواعي سروري اقولها بكل صدق .
ثانيا : الاختلاف في الرأي كما تعلم لا يفسد للود قضية فأنت اخ كريم باذن الله .
ثالثا : اما بخصوص رواية الحادثة فتعمدت نسبها لمبني للمجهول علما انني ساحيلك الى الراوي والمصدر وهو كتاب المستطرف في كل فن مستظرف الجزء الثاني صفحة 597 ورغم ان المؤلف شهاب الدين الابشيهي من الرواة الثقاة ومع ذلك آثرت بناء الرواية للمجهول حرصا مني على ابراز الرواية بشكل رمزي وسواء كانت الرواية رمزية ام واقعية فالاجدى استخلاص العبرة منها وهذا مرادي من افراد التدوينة لها.
رابعا : المسيح ولد نصرانيا ، حتى لو كان من بني اسرائيل واخالفك الرأي فلم يثبت مطلقا انه اعتنق عقيدة اليهود ولا مارس طقوسها ، وهو أتى بالدين الجديد من لدن ربه .
رابعا : أما استنكارك للمعجزات انتقائيا فهذا غريب فانت انكرت معجزة احالة التراب الى ذهب ولم تستنكر مشيه عليه السلام على الماء ولا شفائه للاعمى علما ان كرامات الانبياء حق ، وقد اولاها الله بقدرته لنبيه عيسى تحديدا لان بني اسرائيل كانوا قوما ماديين يؤمنون بالمادة فكانت حكمة الله عز وجل في جعل هذه الخوارق على يد نبيه تدفعهم الى التصديق بالغيب وان يعلموا ان الله اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون ، وليس لكل سبب مسبب كما دفعتهم ماديتهم الى الاعتقاد .
كما احيلك اخي جابريل الى انجيل متى :
صعد يسوع "إلى الجبل منفردا ليصلي ولما صار المساء كان هناك وحده"، بينما دخل التلامذة السفينة وسبقوه إلى العبر. وصارت السفينة "في وسط البحر معذبة من الأمواج لان الريح كانت مضادة. وفي الهزيع الرابع من الليل مضى إليهم يسوع ماشيا على البحر. فلما أبصره التلاميذ ماشيا على البحر اضطربوا قائلين انه خيال، ومن الخوف صرخوا"، فقال لهم يسوع: "تشجعوا أنا هو لا تخافوا" (14، 23-26).
فمن يمشي على البحر قادر بتدبير من الله ان يحيل التراب الى ذهب والحكمة الالهية قضت ان تصل الرسالة الى هؤلاء القوم الماديين بان الله هو الفاعل المختار الذي لا يتقيد بقوانين الاسباب والمسببات واعادة التوازن الروحي لبني اسرائيل والذين غرقوا في الماديات .
خامسا : اما عقاب الله عزت قدرته لبني اسرائيل فالله اولا هو ارحم الراحمين ونحن نعتقد ان من رحمة الله بعباده تعجيل عقابهم في الدنيا لأن عقاب الاخرة اشد واقسى ، والا لم يبتلى العبد المؤمن بالامراض والبلايا تكفيرا له حتى يلقى ربه وقد استوفى نصيبه من العقاب فيخرج من الدنيا وليس عليه ذنب قال محمد صلى الله عليه وسلم :( اذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبه فى الدنيا و اذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافى به يوم القيامه )
اخيرا اشكرك اخي جابرييل واتمنى لك السعادة والخير في الدارين
اخوك غالب
بالتاكيد أتفق معك أن العبرة من الأقاصيص والروايات هدف وغاية بحد ذاته ، إلا أن نسب القصص لأحداث جرت مع شخصيات تاريخية كان لنمط حياتها وفكرة وجودها أمر قد يجني المصاعب والمشاق ويشوه التاريخ فتضيع العبرة وتموت الرسالة ويصبح أحقية حدوث الحادثة من عدمه موضع شك كون الأحداث تلك تؤثر بشكل مباشر بآلية حياة الشخص والنظرة الموجه نحوه وهي كما أسلفت موضع جدال طويل .
لا بأس في ذكر القصص ونسبها لأيا كان يكن بهدف استخلاص العبر والدلالات التي تفيدنا في الحياة ، لكن الأمانة في البحث التاريخي تقتضي بعض الاحيان عدم استخدام الأسماء والشخصيات بغية ايصال الرسائل والأهداف لما فيها من اشكاليها ( وأقصد بالاشكاليات نسب الأحداث للشخصيات ) .
بعيداً عن العبرة والغاية من القصة ، تاريخياً وبحسب كافة الدلائل الموثقة سواء كانت كتابات تعود إلى اشخاص عاشروا المسيح نفسه أم مصارد محايدة ( رغم قلتها إلا أنها موجودة بشكل أو بآخر ) المسيح ولد يهودياً من أم يهودية وهذا لن يقلل من شأنه أو من رسالته ومن حقيقة وجوده . وبما أنك مطلع على كتابات الانجيليين الأوائل تستطيع أن ترى في متى مثلا كيف كان يسوع يدخل إلى الهيكل ويقرأ من المزامير وفي التوراة وكيف أنه قرأ من نص غير مكتوب للأستدال على نفسه وقام حينها المجتمع اليهودي بالانتفاض عليه .
كما أنه وبكثير من الأحيان كان يعبر عن معرفته بالناموس اليهودي والعقائد المنصوص عنها فدائما ما كان يستخدم صيغة " قد قيل لكم .. كذا وكذا .. أما أنا فأقول " ذلك دليل مباشر على معرفته بما كان يقال وفهمه الكامل للعقيدة التي نشأ فيها وآمن بها في صباه .
اما قولك انه ولد نصرانياً فذلك مدفعة للتعجب والاستغراب فكيف له أن يسلك طريقاً لم يكن معد مسبقاً لأنه هو من أعده !
لذلك أسئلك عن معنى كلمة "نصراني" في قولك أن المسيح ولد نصرانياً .
بالنسبة لقدرته على انجاز العجائب ، للمسيحية نظرة خاصة ( الله الظاهر في الجسد احتفظ بلاهوته بعد اندماجه بالناسوت ) وللإسلام نظرة مخالفة ( الله منح نبيه عيسى القدرة على صنع المعجزات ليقدم دروساً في الإيمان ) وللفكر العلمي غير المعترف بالعجائب رأي أنها مجموعة اقاصيص وروايات تناقلت من لسان ولسان ووصلت إلينا بشكلها الحالي وأن المعجزة فعل نابع من الإرادة الراغبة .
لذلك تضيع التعاريف التي تحاول تفسير وجود المعجزات من عدمه ويضيع معها المعنى المراد منها كأفعال قائمة بحد ذاتها ، شخصياً أتفق مع الفكر القائل أن المعجزة تحقق هدفاً وأنها لا تهدف إلى إبهار العالم بقدرات الله أو لإثبات وجوده من عدمه فالله قادر على إظهار نفسه بعيداً عن المنخفة وبعيداً عن الحركات المسرحية الباهرة .
راي شخصي قد نتعارض به حتى طلوع الفجر ولا أطالب أحداً بالاقتناع به لكنني احببت مشاركتك به في صفحتك لا أكثر .
كذلك الأمر بالنسبة للعقوبة فالفكر السائد سابقا كان يؤمن أن الله يجازي الإنسان ويعاقبه بالأمراض ، فالإمرأة العاقر ملعونة من الله والأبرض قد أقام والداه خطيئة فولد بهذا الشكل .
أفضل عدم التفكير سوءاً بالروح الإلهية .. فرحمتها مطلقة ولا أعتقد أنها تحب تعذيب أحد ما أو إحلال المصائب بقوم أو بآخر ، وكافة المعتقدات السماوية تبعث الإيمان والرجاء بالحياة وأن الله الرحيم ينتظر عودة الخاطئ إلى طريق الصواب ويحاول جاهداً اظهار محبته للإنسان ودعوته لتحسين نمط حياته من جديد .. ذاك هو الله الذي أشعر بالسلام اثناء حديثي معه .. من يمد يده لي دوماً وأبداً لا ذاك المعاقب الذي يحاول إذلالي في حال خطأي .
أشكر حسن ضيافتك ووساعة صدرك ... وليكن الحب طريقك
اخي جابرييل تحية طيبة لك واتمنى لك التوفيق في دراستك اولا واخرا
المسيح لم بعتنق البهودية يوما في حياته بل انه ولد ومن اول يوم اعلن انه نبي الله جاء بالدين الجديد ، وكلمة قيل لا تعني اقراره بانه يهودي ولم يات المسيح لينسخ دين موسى بل ليصحح عقائد اليهود التي انحرفت عن نهج موسى عليه السلام فالدين عند الله واحد .
ومحمد ولد من اب مشرك وام مشركة فهل نقول ان محمدا كان مشركا علما ان رسالة الاسلام تجلت له وهو في ال 40 من عمره لا كعيسى من اول يوم ولد فيه .
النصرانية دين عيسى اوحى له ربه بتعااليمه وجعل من خلقه متفردا من ام بلا اب آية لقوم يعقلون .
فأبت عقول البشر ان تعي تلك الحقيقة واصرت على ان لا ابن بلا اب تلك هي العقول القاصرة عن تفسير الغيبيات .
بالنسبة للمعجزات التي اجراها رب عيسى على يده انها ثابتة راسخة من واقعة ولادته الفريدة وحتى ما ذكرنا ولا ينكرها الا مستعقل يحاول ادراك المحسوس بالمحسوس .
بالنسبة للعقوبة الالهية فما تراه انت عقوبة اراه انا رحمة هذا هو الفرق فهل عاقب الله المسيح بصلبه .
لن ادخل في قضية تقمص اللاهوت بالناسوت فنحن ننكرها مطلقا ونؤمن بجميع الرسالات السماوية ولكن الرسالة الخاتمة في معتقدنا هي الاسلام كما جاء به خاتم النبيين محمد بن عبد الله .
اخي جابرييل لو ان وزير التربية والتعليم اصدر قرارا بتغيير المناهج الدراسية وانت لم تقتنع بأن المنهج الجديد افضل من القديم فهل ستلتزم بالمنهج الجديد ام ستدرس القديم تبعا لقناعتك بانه اجدر ثم تذهب فتختبر فلا تعرف ان تجيب عن الاسئلة المستقاة من المنهج الجديد اليهودية حق والمسيحية حق والاسلام حق .
وختاما امنياتي لك بالتوفيق في دراستك والى لقاء قريب يجمعنا